ركذز الوزير الأسبق أشرف ريفي، على أنّ "المرشد يقرّر ودولته تُبرّر والمواطن في حيرة وحسرة. أن يسقط مقاتل له في سوريا، فيردّ الحزب في شبعا، فهذا يختصر ماهيّة الممانعة".
ولفت في تصريح، إلى أنّ "الغارات في سوريا والضربات في إيران والرد من لبنان الرهينة والضحية. يا سلطة الدمى، هل فقدتِ آخر الحياء، أين مصلحة لبنان؟ أين أمن اللبنانيّين؟ وأين حماية لبنان؟ أين رأي اللبنانيّين؟ هل عَلم أركان السلطة بما جرى في الجنوب، ماذا ينتظرون لكي يرحلوا؟".
وشدّد ريفي على أنّ "الوطن لنا ولن نبقى رهائن إلى الأبد. جعلتم من فلسطين شمّاعة، كفى كفى كفى".